ارتفاع حمض البول في الدم: 3 أعراض, أسباب وأعراض وتشخيص وعلاج ارتفاع حمض اليوريك بالدم, ماذا يحدث عند ارتفاع حمض البول؟ ما هي اعراض ارتفاع حمض البول؟ ما هي اسباب ارتفاع حمض البول؟ ما هو علاج ارتفاع حمض البول؟ هل ارتفاع حمض البول خطر؟ ما هي الاطعمة التي تخفض حمض البول؟ Gout
أسباب ارتفاع حمض البول في الدم: 8 أسباب
يحدث مرض النقرس عندما تتراكم بلورات حمض اليوريك في المفاصل، مما يؤدي إلى التهاب وألم. يمكن أن تحدث هذه البلورات عندما تنتج الكلى الكثير من حمض اليوريك أو عندما لا تتخلص منه الجسم بشكل فعال.
هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالنقرس، بما في ذلك:
- ارتفاع مستويات حمض اليوريك في الدم: ينتج الجسم حمض اليوريك عندما يكسر البيورينات، وهي مركبات طبيعية توجد في العديد من الأطعمة. عندما ترتفع مستويات حمض اليوريك في الدم، يمكن أن تتشكل بلورات في المفاصل.
- العوامل الوراثية: يلعب العامل الوراثي دورًا في زيادة خطر الإصابة بالنقرس.
- بعض الأدوية: يمكن أن تؤدي بعض الأدوية، مثل مدرات البول، إلى زيادة مستويات حمض اليوريك في الدم.
- بعض الحالات الطبية: يمكن أن تزيد بعض الحالات الطبية، مثل أمراض الكلى وأمراض الكبد وبعض أنواع السرطان، من خطر الإصابة بالنقرس.
- النظام الغذائي: يمكن أن يؤدي تناول الأطعمة الغنية بالبيورينات، مثل اللحوم الحمراء واللحوم العضوية والمأكولات البحرية والفول والبقوليات، إلى زيادة مستويات حمض اليوريك في الدم.
- السمنة: يمكن أن تزيد السمنة من خطر الإصابة بالنقرس.
- شرب الكحول: يؤدي شرب الكحول إلى زيادة مستويات حمض اليوريك في الدم.
- العمر: يزداد خطر الإصابة بالنقرس مع تقدم العمر.
أعراض مرض النقرس:
ارتفاع حمض البول في الدم: 3 أعراض:
- ألم شديد ومفاجئ في المفصل، غالبًا ما يكون في إصبع القدم الكبير.
- تورم واحمرار وسخونة في المفصل المصاب.
- صعوبة في تحريك المفصل المصاب.
قد تظهر هذه الأعراض فجأة، وغالبًا ما تحدث في الليل. يمكن أن يستمر الألم لعدة أيام أو أسابيع.
تشخيص ارتفاع حمض البول في الدم:
يمكن تشخيص مرض النقرس بناءً على التاريخ الطبي والأعراض والفحص البدني. قد يطلب الطبيب إجراء اختبارات الدم لقياس مستويات حمض اليوريك. يمكن أيضًا إجراء اختبارات التصوير، مثل الأشعة السينية أو التصوير بالرنين المغناطيسي، لتحديد وجود بلورات حمض اليوريك في المفاصل.
علاج ارتفاع حمض البول في الدم:
يهدف علاج مرض النقرس إلى تقليل الألم والالتهاب ومنع تكرار النوبات.
- الأدوية: يمكن استخدام الأدوية للمساعدة في تقليل الألم والالتهاب. تشمل الأدوية الشائعة التي تستخدم لعلاج النقرس مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) وكولشيسين والأدوية المثبطة لتخليق حمض اليوريك.
- تغييرات نمط الحياة: يمكن أن تساعد التغييرات في نمط الحياة في تقليل مخاطر الإصابة بالنقرس وتكراره. تشمل هذه التغييرات ما يلي:
- فقدان الوزن إذا كنت تعاني من زيادة الوزن أو السمنة.
- الحد من تناول الأطعمة الغنية بالبيورينات.
- تجنب شرب الكحول.
- الحفاظ على رطوبة الجسم بشرب الكثير من الماء.
الوقاية من ارتفاع حمض البول في الدم:
هناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها للمساعدة في الوقاية من مرض النقرس، بما في ذلك:
- الحفاظ على وزن صحي.
- تقليل تناول الأطعمة الغنية بالبيورينات.
- عدم شرب الكحول.
- الحفاظ على رطوبة الجسم بشرب الكثير من الماء.
إذا كنت معرضًا لخطر الإصابة بالنقرس، فتحدث إلى طبيبك حول كيفية حماية نفسك.
نقاط يجب تذكرها حول ارتفاع حمض البول في الدم:
- النقرس هو نوع من التهاب المفاصل الذي يسبب الألم والتورم في المفاصل، عادة على شكل توهجات تستمر لمدة أسبوع أو أسبوعين، ثم تختفي.
- مع التشخيص المبكر والعلاج وتغيير نمط الحياة، يعد النقرس أحد أكثر أشكال التهاب المفاصل التي يمكن السيطرة عليها.
- أكثر أعراض النقرس شيوعًا هو الألم في المفصل المصاب، مثل إصبع القدم الكبير.
- قد يوصي طبيبك بتناول أدوية لإدارة سبب النقرس لديك وعلاج نوبات النقرس النشطة وإجراء تغييرات على نظامك الغذائي ونمط حياتك.
ما هو النقرس؟
النقرس هو نوع من التهاب المفاصل الذي يسبب الألم والتورم في المفاصل، عادة على شكل توهجات تستمر لمدة أسبوع أو أسبوعين، ثم تختفي. غالبًا ما تبدأ نوبات النقرس في إصبع قدمك الكبير أو في أحد الأطراف السفلية.
يحدث النقرس عندما تتراكم مستويات عالية من مادة تسمى يورات المصل في الجسم. عندما يحدث هذا، تتشكل بلورات على شكل إبرة داخل المفصل وحوله. مما يؤدي إلى التهاب والتهاب المفاصل. ومع ذلك، فإن العديد من الأشخاص الذين لديهم مستويات عالية من اليورات في الدم لن يصابوا بالنقرس.
مع التشخيص المبكر والعلاج وتغيير نمط الحياة، يعد النقرس أحد أكثر أشكال التهاب المفاصل التي يمكن السيطرة عليها.
من يصاب بالنقرس؟
يصاب العديد من الأشخاص بالنقرس:
- وهو أكثر شيوعًا عند الرجال منه عند النساء.
- يتطور النقرس عادةً في منتصف العمر؛ عادة لا تصاب النساء بالنقرس قبل انقطاع الطمث.
- في حالات نادرة، يصاب الشباب بالمرض؛ ومع ذلك، إذا حدث ذلك، فإن المرض يميل إلى أن يكون أسوأ.
ما هي أعراض ارتفاع حمض البول في الدم؟
أكثر أعراض النقرس شيوعًا هو الألم في المفصل المصاب، مثل إصبع القدم الكبير. غالبًا ما تبدأ نوبات النقرس فجأة في الليل، وقد يوقظك الألم الشديد. بالإضافة إلى ذلك، قد يشعر مفصلك بالتورم والاحمرار والدفء والتصلب.
عادة ما تحدث مشاعل النقرس في مفصل واحد. يمكن أن يتم تشغيلها عن طريق:
- أطعمة معينة.
- الكحول.
- أدوية معينة.
- الصدمة الجسدية.
- أمراض معينة.
عادةً ما تتحسن التوهجات خلال أسبوع أو أسبوعين. في الفترات الفاصلة بين النوبات، لا تظهر عليك أعراض عادةً. قد يعاني بعض الأشخاص من النوبات المتكررة، بينما قد لا يعاني البعض الآخر من النوبات مرة أخرى لسنوات. ومع ذلك، مع مرور الوقت، إذا تركت دون علاج، قد تستمر النوبات لفترة أطول وتحدث في كثير من الأحيان.
قد يكون بعض الأشخاص المصابين بالنقرس أكثر عرضة للإصابة بحالات أو مضاعفات أخرى، خاصة في القلب والكلى.
ما الذي يسبب النقرس؟
يحدث النقرس عندما تتراكم مادة اليورات في الجسم وتشكل بلورات على شكل إبرة في المفاصل. وهذا يؤدي إلى:
- ألم.
- تورم.
- احمرار
- تغييرات في كيفية تحريك واستخدام المفصل المصاب.
العوامل التالية يمكن أن تزيد من احتمالية إصابتك بالنقرس:
- مستويات عالية من اليورات. ومع ذلك، ليس كل من لديه مستويات عالية يصاب بالنقرس.
- تاريخ عائلي للإصابة بالنقرس.
- أن تكون أكبر سناً.
- شرب الكحول.
- تناول الأطعمة الغنية بالبيورينات (عادة من مصادر حيوانية)، وهي المادة التي تتحلل إلى اليورات.
- شرب المشروبات التي تحتوي على شراب الذرة عالي الفركتوز، مثل الصودا.
- – بعض الحالات الصحية، مثل زيادة الوزن أو السمنة، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض الكلى المزمنة.
- بعض الأدوية.
نظرة عامة على النقرس:
النقرس هو نوع من التهاب المفاصل الالتهابي الذي يسبب الألم والتورم في المفاصل، عادةً ما يكون على شكل توهجات تستمر لمدة أسبوع أو أسبوعين، ثم تختفي. غالبًا ما تبدأ نوبات النقرس في إصبع قدمك الكبير أو في أحد الأطراف السفلية. يحدث النقرس عندما تتراكم مستويات عالية من يورات المصل في جسمك، والتي يمكن أن تشكل بلورات على شكل إبرة داخل المفصل وحوله. مما يؤدي إلى التهاب والتهاب المفاصل. عندما يصنع الجسم الكثير من اليورات، أو يزيل القليل جدًا، تتراكم مستويات اليورات في الجسم. ومع ذلك، فإن العديد من الأشخاص الذين لديهم مستويات عالية من اليورات في الدم لن يصابوا بالنقرس.
تشمل مناطق الجسم التي يمكن أن تتأثر بالنقرس ما يلي:
- المفاصل.
- الجرابات، أكياس تشبه الوسادة بين العظام والأنسجة الرخوة الأخرى.
- أغلفة الأوتار، وهي الأغشية التي تحيط بالأوتار.
- الكلى، لأن ارتفاع مستويات حمض اليوريك يمكن أن يؤدي إلى تكون الحصوات وأحياناً تلف الكلى.
النقرس هو مرض يمكن أن يمر عبر عدة مراحل:
- فرط حمض يوريك الدم، عندما يكون لديك مستويات مرتفعة من اليورات في الدم وتتشكل البلورات في المفصل، ولكن ليس لديك أعراض.
- يتفاقم النقرس، عندما تصاب بنوبة من الألم الشديد والتورم في المفاصل.
- النقرس الفاصل أو بين الحرج، وهو الوقت بين نوبات النقرس عندما لا يكون لديك أي أعراض.
- التوفة، وهي مرحلة متأخرة من النقرس عندما تتراكم البلورات في الجلد أو في مناطق أخرى من الجسم. اعتمادا على موقعها، يمكن للتوف أن يؤدي إلى تلف المفاصل والأعضاء الداخلية الأخرى بشكل دائم مثل الكلى. العلاج المناسب يمكن أن يمنع تطور الحصوات.
مع التشخيص المبكر والعلاج وتغيير نمط الحياة، يعد النقرس أحد أكثر أشكال التهاب المفاصل التي يمكن السيطرة عليها. يتجنب العديد من الأشخاص نوبات النقرس ويمكن أن يقللوا من شدة أعراضهم، ويمكن أن يصبحوا خاليين من النقرس.
من يصاب بالنقرس؟
كثير من الناس يصابون بالنقرس. وهو أكثر شيوعًا عند الرجال منه عند النساء. يتطور النقرس عادة في منتصف العمر. عادة لا تصاب النساء بالنقرس قبل انقطاع الطمث، ولهذا السبب تميل النساء إلى الإصابة بالمرض في سن متأخرة أكثر من الرجال. في حالات نادرة، يصاب الشباب بالمرض؛ ومع ذلك، إذا حدث ذلك، فإن المرض يميل إلى أن يكون أكثر خطورة.
أعراض النقرس:
أكثر أعراض النقرس شيوعًا هو الألم في المفصل المصاب. يصاب العديد من الأشخاص بنوبات النقرس الأولى في أحد أصابع قدمهم الكبيرة، ولكنه يمكن أن يؤثر أيضًا على المفاصل الأخرى في الجسم. غالبًا ما تبدأ نوبات النقرس فجأة في الليل، وقد يكون الألم الشديد سيئًا بما يكفي لإيقاظك. بالإضافة إلى ذلك، قد يشعر مفصلك بالتورم والاحمرار والدفء والتصلب.
عادة ما تحدث نوبات النقرس في مفصل واحد ويمكن أن تنجم عن بعض الأطعمة أو الكحول أو بعض الأدوية أو الصدمات الجسدية أو بعض الأمراض. عادةً ما تتحسن النوبات خلال أسبوع أو أسبوعين، وفي الفترة الفاصلة بينهما، لا تظهر عليك الأعراض عادةً. قد يعاني بعض الأشخاص من النوبات المتكررة، بينما قد لا يعاني البعض الآخر من النوبات مرة أخرى لسنوات. ومع ذلك، مع مرور الوقت، إذا تركت دون علاج، قد تستمر النوبات لفترة أطول وتحدث في كثير من الأحيان.
إذا لم يتم علاج النقرس على مدى فترات طويلة من الزمن، يمكن أن تتطور الحصوات. التوفة هي تراكم بلورات على شكل إبرة تتسبب في تكوين كتل صلبة تحت الجلد، داخل وحول المفاصل والأعضاء الأخرى. تبدأ التوفة بشكل غير مؤلم؛ ومع ذلك، مع مرور الوقت، يمكن أن تصبح مؤلمة ويمكن أن تسبب تلف العظام والأنسجة الرخوة وتشوه المفاصل.
قد يكون بعض الأشخاص المصابين بالنقرس أكثر عرضة للإصابة بحالات أو مضاعفات أخرى، خاصة في القلب والكلى. تشمل الشروط الشائعة ما يلي:
- ارتفاع ضغط الدم (ارتفاع ضغط الدم).
- فشل كلوي مزمن.
- بدانة.
- السكري.
- تحصي الكلية (حصى الكلى).
- احتشاء عضلة القلب (نوبة قلبية).
- فشل القلب الاحتقاني.
سبب النقرس:
يحدث النقرس عندما تتراكم مادة اليورات في الجسم وتشكل بلورات على شكل إبرة في المفاصل. ويؤدي ذلك إلى ألم وتورم واحمرار وتغيرات في حركة واستخدام المفصل المصاب. ومع ذلك، ليس كل من لديه مستويات عالية من اليورات يصاب بالنقرس.
يأتي اليورات من البيورينات الموجودة في أنسجة الجسم والعديد من الأطعمة. عندما تتحلل البيورينات، فإنها تصبح يورات. عادة، يخرج اليورات من الجسم عن طريق البول. ومع ذلك، عندما تتم إزالة كمية قليلة جدًا، يتراكم اليورات في الدم وتتشكل بلورات على شكل إبرة في المفاصل، مما يسبب التهابًا يشبه نوبات النقرس التي تسبب الألم والتورم.
يواصل الباحثون دراسة كيفية مساهمة الجينات والعوامل البيئية في تراكم اليورات في الدم. ومع ذلك، هناك عوامل معينة قد تزيد من فرص الإصابة بالنقرس، بما في ذلك:
- وجود مستويات عالية من اليورات؛ ومع ذلك، ليس كل من لديه مستويات عالية يصاب بالنقرس.
- وجود تاريخ عائلي للإصابة بالنقرس.
- زيادة العمر.
- شرب الكحول.
- تناول الأطعمة الغنية بالبيورينات (عادة من مصادر حيوانية)، وهي المادة التي تتحلل إلى اليورات.
- شرب المشروبات التي تحتوي على شراب الذرة عالي الفركتوز، مثل الصودا.
قد تزيد بعض الحالات الصحية من خطر الإصابة بالنقرس، مثل:
- الوزن الزائد أو السمنة.
- متلازمة التمثيل الغذائي، وهو اسم لمجموعة من الحالات التي تشمل ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع نسبة السكر في الدم، ومستويات الكوليسترول غير الطبيعية، وزيادة الدهون في الجسم حول الخصر.
- مرض الكلى المزمن، وهو حالة تتطور عندما تتضرر الكليتان ولا تستطيع تصفية الدم بالطريقة التي ينبغي لها.
- ضغط دم مرتفع.
- الحالات التي تتسبب في تقلب الخلايا بسرعة، مثل الصدفية، أو فقر الدم الانحلالي، أو بعض أنواع السرطان.
- متلازمة كيلي سيغميلر أو متلازمة ليش نيهان، وهما حالتان نادرتان لا يحتوي فيهما جسمك على الإنزيم الذي ينظم مستويات اليورات أو لا يحتوي على ما يكفي من هذا الإنزيم.
يمكن لبعض الأدوية أن تزيد من خطر الإصابة بالنقرس، مثل:
- مدرات البول، والتي تساعد الجسم على التخلص من السوائل الزائدة.
- جرعة منخفضة من الأسبرين.
- النياسين، وهو فيتامين، عند تناوله بكميات كبيرة.
- السيكلوسبورين، وهو مثبط للمناعة للأشخاص الذين يجرون عمليات زرع الأعضاء ويعالج بعض أمراض المناعة الذاتية.
آخر تحديث: 24/10/2023 -المصدر: niams.nih.gov